* يجب أن تكون البذور المختارة سليمة وخالية من الآفات والأمراض (تعقيم البذور).
* حجم البذور – يجب أن يكون وزن البصل المختار أكثر من 8 جرام (زراعة بصيلات كبيرة).
* لا نستخدم البصيلات المصابة أو المكسورة للزراعة.
* يجب فصل التربة عن البصيلات (ما يُعرف بـ “التسوية”).
اختيار بصيلات الزعفران:
* يجب أن يكون الوزن بين 8 إلى 10 جرام.
* من مزارع شابة تتراوح أعمارها بين 4 إلى 5 سنوات.
* يجب أن تكون جافة.
* خالية من البقع والأمراض.
الوقت المناسب للزراعة:
أفضل وقت لزراعة البصيلات هو خلال فترة النوم الحقيقي، والتي تمتد من منتصف مايو حتى أوائل يوليو.
ملاحظة فنية:
على الرغم من أن أفضل وقت مناسب للزراعة هو خلال فترة النوم الحقيقي للبصيلات (من أواخر مايو إلى أوائل يوليو)، إلا أنه نظرًا للظروف المناخية، في المناطق الحارة، يُفضل الزراعة في شهر سبتمبر (خلال فترة النوم الظاهري) للوقاية من إصابة البصيلات بالآفات والعفن الفطري.
العمق المناسب للزراعة:
* الهدف هو إنتاج محصول أكبر، لذا يُوصى عمومًا بعمق زراعة يتراوح بين 20 إلى 25 سنتيمتر. في المناطق الباردة، ولتجنب خطر التجمد، يُفضل أن يكون عمق الزراعة حوالي 25 سنتيمتر (وفي المناطق الأخرى، يُوصى بعمق زراعة يتراوح بين 15 إلى 20 سنتيمتر).
* العمق الذي يتجاوز 30 سنتيمتر يؤدي إلى عدم تكاثر البصيلات، حيث تُصرف معظم طاقة النبات في إنتاج الغلاف الخارجي والوصول إلى سطح التربة (مما يؤدي إلى عدم النمو، وانخفاض الإنتاج، وإهدار طاقة النبات).
* العمق الذي يقل عن 20 سنتيمتر يتسبب في تكوين جذور انقباضية (بصيلات نرية) وعدد كبير من البصيلات الصغيرة (مما يؤدي إلى إهدار طاقة النبات وتقليل نمو النباتات الجديدة).
كثافة الزراعة (كمية البصيلات المستخدمة للزراعة في الهكتار):
* للحصول على أداء مثالي، يجب أن تكون كمية البصيلات المناسبة في وحدة المساحة (حوالي 100 إلى 120 بصيلة في المتر المربع) من العوامل المؤثرة. وفقًا للدراسات البحثية، فإن استهلاك ما بين 10 إلى 12 طنًا من البصيلات (بصيلات بمتوسط وزن يتراوح بين 8 إلى 10 جرامات) لكل هكتار يساعد في زيادة إنتاج الزهور في السنوات الأولى من مزارع الزعفران.
زراعة:
إعداد الأرض
حراثة وتسوية الأرض وإزالة الكتل
إزالة الأعشاب الضارة من المزرعة
إضافة الأسمدة العضوية وغيرها من الأسمدة
الاهتمام بتوصيات مختبر تحليل التربة
للحصول على نتيجة مرضية، من الأفضل إعداد سرير الزراعة في بداية الخريف من خلال الحراثة الأولية وإضافة الأسمدة العضوية (يفضل استخدام السماد البقري المعالج)، وفي ربيع العام التالي، يجب إجراء عملية الزراعة بعد انتهاء الأمطار الربيعية مع حراثة خفيفة وتسوية في المناطق الباردة. أما في المناطق الأكثر حرارة، كما تم الإشارة سابقًا، فمن الأفضل تأجيل موعد الزراعة حتى شهر سبتمبر للوقاية من تلوث البصيلات بالآفات الفطرية.
يعتبر أداء الزهور مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بالمتغيرات التربة، وخاصة المادة العضوية. حيث أن الضعف الرئيسي للتربة في مناطق زراعة الزعفران في إيران هو نقص المادة العضوية (أقل من 0.5 بالمائة) ولتحقيق الأداء المطلوب، يجب أن لا تقل المادة العضوية في تربة مزارع الزعفران عن 1.5 بالمائة.
لذا يُوصى، بناءً على تحليل التربة، بإضافة 45 طنًا من السماد البقري المعالج إلى الأرض المراد زراعتها لكل زيادة في نسبة المادة العضوية بنسبة 1 بالمائة قبل الزراعة.
كثافة النباتات في طريقة زراعة حبة التسبيح:
استنادًا إلى الأبحاث والتجارب القيمة للمزارعين الرائدين، يُوصى بزراعة حوالي 100 إلى 120 بصيلة في المتر المربع بطريقة الزراعة الأحادية مثل حبة التسبيح، على أن تكون المسافة بين البصيلات 3 إلى 5 سنتيمترات والمسافة بين الصفوف من 20 إلى 25 سنتيمترًا وعمق الزراعة من 20 إلى 25 سنتيمترًا.